اريج الحياه
اريج الحياه
اريج الحياه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اريج الحياه

اسلاميات -العاب- قصص ورويات -كليبات - برامج
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اريج الحياه للدعاية والاعلان ومستلزمات الطباعة ( كروت شخصية - لافتات مضيئة - لافتات معدنيه وخشبية ) اتصل واستمتع بالتخفيضات الجديدة 0109176116
الى الاخوة زوار الموقع للتواصل مع ادارة المنتدى يرجى التواصل على الايميل الرسمى للموقع thered_hourse@yahoo.com او الاتصال تليفونيا على 0020109176116
اريج الحياه للسفر والرحلات يمكنك الحصول على سيارة ( بيع - شراء - استبدال - ايجار ) من خلال منتدانا ..اسعار لا يمكن ان تنافس او توجد فى ارض الواقع للأتصال 0109176116

 

 احياء كامله في سوريا ومصر لسعوديين من امهات اجنبيات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دروب الأمل
مشرف
دروب الأمل


عدد المساهمات : 49
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/05/2013

احياء كامله في سوريا ومصر لسعوديين من امهات اجنبيات Empty
مُساهمةموضوع: احياء كامله في سوريا ومصر لسعوديين من امهات اجنبيات   احياء كامله في سوريا ومصر لسعوديين من امهات اجنبيات Emptyالخميس مايو 23, 2013 2:48 pm

أحياء كاملة في سوريا ومصر لسعوديين من أمهات اجنبيات


كشف تقرير لوزارة الشؤون الاجتماعية السعودية وجود أحياء كاملة في سوريا ومصر يعيش فيها أبناء وبنات لآباء سعوديين من أمهات أجنبيات.
وأشارت صحيفة "الوطن" السعودية أن المعلومات السابقة ظهرت للمرة الأولى في اجتماع عقدته أخيرا لجنة الشؤون الأمنية بمجلس الشورى السعودي لمناقشة مشروع تنظيم زواج السعودي بغير السعودية والعكس. وأشارت الصحيفة إلى أن أسباب وجود أبناء السعوديين بأعداد كبيرة في هذه الأحياء يعود إلى ارتفاع نسب طلاق هذه الزيجات.
وتنتشر ظاهرة "الزواج السياحي" أو "زواج الصيف" في سوريا وبعض الدول العربية، في ظل معارضة كبيرة لهذا النوع من الزواج الذي يمثل الوجه الآخر لزواج المتعة أو المسيار الموجود في السعودية.
ويشير موقع "أخبار سوريا" إلى أن ظاهرة "زيجات الصيف" بدأت تنتشر بشكل كبير في سوريا, لافتا إلى أن السفارة السعودية في سوريا رصدت مؤخرا 400 أسرة مشتتة نتيجة لزيجات رجال سعوديين من نساء سوريات.
وكانت الجمعية الخيرية لرعاية الأسر السعودية في الخارج "أواصر" أعلنت في وقت سابق من هذا العام أن هناك 600 أسرة سعودية متعثرة في الخارج تشمل أكثر من 1800 شخص, تنتشر في عدة دول أبرزها سورية ومصر, لافتة إلى أنها تقوم بجهود لإعادة من يرغب من هذه الأسر إلى السعودية.
وأفادت وزارة الشؤون الاجتماعية السعودية إلى أنها حرصت على المشاركة في وضع تنظيم مشروع إعادة السعوديين لبلدهم لأنها عايشت الواقع "إذ أفرز الزواج من أجنبية أطفالا سعوديين يعيشون في الخارج مشتتين بسبب طلاق الأبوين أو عدم تصحيح وضعهما".
وأعربت عن أملها في تصحيح وضع الأبناء، مشيرة إلى أنها تعتمد إجراء تحاليل للحمض النووي (DNA) لإثبات نسبتهم لآباء سعوديين.
وأكدت وجود أجانب مقيمين في المملكة يتقدمون إلى دار الأيتام للزواج من يتيمة أو مجهولة الأبوين، مشيرة إلى أن 85 بالمئة من تلك الزيجات تفشل لانتهاء إقامة الزوج الأجنبي.
وتتناقل وسائل الإعلام السعودية أخبار زواج المتعة أو الزواج السياحي الذي يقوم به عدد كبير من السعوديين في الخارج.
وتقول صحيفة "الرياض" إنه "يتم وبهدوء شديد بعضاً من أشكال الزواج، والذي يندرج تحت مسمى 'الزواج السياحي' بين أنثى باحثة عن الاستقرار المادي أو المعنوي، ورجل - سعودي- يحاول النجاة بنفسه خوفاً من الوقوع في شباك الغريزة الجنسية المحرمة، فَيُعقد اتفاقاً بينهما للاستمتاع الغريزي المؤقت، شريطة أن يصبح الإنجاب غير قابل للطرح أو النقاش، أمام المأذون الشرعي وشاهدين اثنين، لينتهي هذا 'الزواج' في لحظة ودون أية مقدمات حتى من مجرد مشاهد الوداع الحارة بينهما، بعد أن يؤكد 'الزوج السائح' حجز المغادرة للعودة إلى دياره من رحلته السياحية القصيرة، تاركاً وراءه مجموعة من الذكريات والتي قد تتحول في وقت ما إلى سلسلة من الأحداث المؤلمة، لعل أصعبها رفضه لوجود طفل قدره أن يكون نتاج علاقة زوجية عابرة".
وتجيز السعودية زواج المسيار ولكنه عادة مثار عدم ترحيب كما أن الكثيرات من المدافعات عن حقوق المرأة والمثقفين يعارضنه لانه يجعل الموقف المالي للزوجة صعبا.
وتقول هتون الفاسي وهي مؤرخة سعودية "يحول المسيار الزواج الى مجرد علاقة جنسية". وتنتقد رجال الدين لانهم يجيزونه.
وفي الزواج المعتاد بالسعودية يضطر الرجال لدفع مبالغ باهظة مقابل حفلات الزفاف والمهور وتأثيث منزل الزوجية. وفي حالة الطلاق يضطرون كذلك لدفع نفقة.
لذلك فان زواج المسيار يروق للرجال الذين لا يملكون المال الكافي لهذه المظاهر وكذلك الرجال الذين يرغبون في الارتباط بعلاقة مرنة بما أن الزوج في حالة المسيار يمكنه ترك زوجته والتزوج بأخرى دون اخطارها.
وفي بعض الاحيان يلجأ الاثرياء لزواج المسيار عندما يقضون العطلات حتى يتسنى لهم اقامة علاقات جنسية دون أن يكونوا قد خالفوا تعاليم الاسلام.
كذلك فان المسيار يكون الملاذ الوحيد لمن تأخر بهن سن الزواج أو المطلقات أو الارامل اللاتي عادة ما يواجهن الامرين للعثور على الزوج المناسب في مجتمع ينظر اليهن بنوع من الكراهية.

ويقول الدكتور محمد حبش إن "الزواج هو مؤسسة مقدسة في الإسلام ولا يجوز للزواج أن يتأسس على أسباب غريزية فقط, بل لابد من الوعي لان الزواج هو استقرار وأسرة وذرية وأولاد وغيرها".

ويضيف أن "ما يجري الآن من أشكال الزيجات كزواج المسيار والمسفار وزواج الصيف هي إشكال مرفوضة في نظام الأسرة في الإسلام".

ويوضح الدكتور حبش أن "خطورة زواج الصيف تكمن في الواقع في انه زواج مؤقت وهو في الغالب زواج سري وينشأ عنه ضياع في الحقوق وخاصة الفتاة وهذا الزواج غير محمي وغير محصن وتبحث المرأة فيه عن الخلاص من هذه الورطة".

وتقول سمر (25 عاما) التي تستعد على عجل لزواج مؤقت من رجل أعمال سعودي ميسور الحال. إنها تعيش حالة إرباك لأن الوقت لن يسعفها حتى تستطيع تأمين ما يلزم زفافها خلال أيام معدودة.

وتضيف لموقع دويتشه فيلله "تحضيرات الزفاف ترهقني بسبب ضرورة الإسراع في تجهيز الملابس والحلي التي أحتاجها".

ويقول الدكتور احمد الأصفر (باحث اجتماعي) إن "الزواج في ثقافتنا العربية والإسلامية هو مسالة تشريعية وقانونية لها قواعد وأسس", لافتا إلى أن الخروج عن هذه القواعد والأسس يحدث مشاكل اجتماعية كبيرة.

ويضيف "ظهرت مؤخرا أشكال للزواج ليس لها علاقة بالثقافة الإسلامية مختلف حول شرعيتها كزواج الميسار وزواج المصياف (زيجات الصيف) وغيرها", لافتا إلى انه إذا لم تتحدد الحقوق والواجبات في الزواج فان الزواج سيعاني من ضعف في أركانه".

ويحذر مراقبون من الانتشار المتزايد للزواج السياحي وتبعاته، لاسيما في حالة إنجاب أطفال يدفعون ثمن غياب علاقة أسرية اعتيادية طويلة الأمد.

وتؤكد بعض المصادر أن ثمة أسباب كثيرة تدفع بعض الفتيات في الدول العربية إلى القبول بالزواج السياحي يأتي في مقدمتها البطالة والفقر والعوز من جهة، وإغراء المال من جهة أخرى، مشيرة إلى أن كثيرا من الفتيات يرين في المبالغ التي يدفعها العريس كمهر أو على شكل هدايا نوعاً من التأمين لهن ولعائلاتهن.

وتؤكد رنا أن وضعها المادي السيء هو سبب قبولها الزواج من رجل سعودي متزوج من ثلاث نساء.

ويلقى الزواج السياحي رفضا كبيرا في بعض المجتمعات العربية، ويعتبره البعض تحايلا على القانون و"زنى مشروع تحث غطاء ديني"، حسب تعبير كنعان عثمان (رجل الأعمال).

ويضيف عثمان أن "الزانية في الملاهي وغيرها تتحمل خطيئتها بنفسها، بينما زانية الزواج السياحي يتحمل القانون والشرع خطيئتها في بيت زوجية يبدو كأنه شرعي".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
احياء كامله في سوريا ومصر لسعوديين من امهات اجنبيات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اريج الحياه :: المنتدى العام-
انتقل الى: